كشفت مصادر «عكاظ» أن هيئة رئاسة الحشد الشعبي الموالية لإيران وضعت برنامجا شاملا للاحتجاجات أمام السفارة الأمريكية في بغداد، لحين إخراج القوات الأمريكية من جميع الأراضي العراقية.
وتطابقت هذه المعلومات مع تصريحات للنائب عن كتلة «صادقون» (الجناح السياسي لمليشيا العصائب)، حسن سالم، أمس (الخميس)، أن المظاهرات أمام السفارة الأمريكية «لن تكون الأخيرة» في حال «لم تكف أمريكا عن إجرامها» في العراق.
وقال سالم في بيان له إن «المظاهرات أمام السفارة الأمريكية هي غضبة الشعب العراقي تجاه جرائم الإدارة الأمريكية»، مضيفا أن «هذه النقمة الشعبية هي رسالة أبناء الحشد وليست الأولى ولن تكون الأخيرة إذا لم تكف أمريكا عن إجرامها بحق الشعب العراقي وقواتنا الأمنية المتمثلة بالحشد الشعبي».
من جانب آخر، أكدت قيادة العمليات المشتركة وجود تنسيق مع الجانب السوري بشأن منع تنقل الإرهابيين وضبط حدود البلدين. وقال المتحدث باسم العمليات المشتركة اللواء تحسين الخفاجي في بيان رسمي إن «التحصينات العسكرية على الحدود العراقية السورية، تمنع دخول عصابات داعش الإرهابية إلى الأراضي العراقية». وأشار إلى أنه «تم تعزيز وتأمين الشريط الحدودي، ولا يمكن لعصابات داعش من اختراقها أو التقرب من الحدود العراقية، إضافة إلى عدم منح أي مجال لتنقلها على مساحة يبلغ طولها أكثر من 610 كيلو مترات، بعد تأمين الحدود بشكل كبير».
ولفت إلى وجود اتصال مع الجانب السوري وقوات سورية الديمقراطية، لمنع عملية انتقال الإرهابيين. يذكر أن القوات المشتركة أكدت في وقت سابق تأمين الشريط الحدودي بين سورية والعراق، ووضع تحصينات وسواتر ترابية وخنادق وأسلاك شائكة، فضلا عن أبراج المراقبة والكاميرات الحرارية والاستطلاع الجوي المتواصل.
وتطابقت هذه المعلومات مع تصريحات للنائب عن كتلة «صادقون» (الجناح السياسي لمليشيا العصائب)، حسن سالم، أمس (الخميس)، أن المظاهرات أمام السفارة الأمريكية «لن تكون الأخيرة» في حال «لم تكف أمريكا عن إجرامها» في العراق.
وقال سالم في بيان له إن «المظاهرات أمام السفارة الأمريكية هي غضبة الشعب العراقي تجاه جرائم الإدارة الأمريكية»، مضيفا أن «هذه النقمة الشعبية هي رسالة أبناء الحشد وليست الأولى ولن تكون الأخيرة إذا لم تكف أمريكا عن إجرامها بحق الشعب العراقي وقواتنا الأمنية المتمثلة بالحشد الشعبي».
من جانب آخر، أكدت قيادة العمليات المشتركة وجود تنسيق مع الجانب السوري بشأن منع تنقل الإرهابيين وضبط حدود البلدين. وقال المتحدث باسم العمليات المشتركة اللواء تحسين الخفاجي في بيان رسمي إن «التحصينات العسكرية على الحدود العراقية السورية، تمنع دخول عصابات داعش الإرهابية إلى الأراضي العراقية». وأشار إلى أنه «تم تعزيز وتأمين الشريط الحدودي، ولا يمكن لعصابات داعش من اختراقها أو التقرب من الحدود العراقية، إضافة إلى عدم منح أي مجال لتنقلها على مساحة يبلغ طولها أكثر من 610 كيلو مترات، بعد تأمين الحدود بشكل كبير».
ولفت إلى وجود اتصال مع الجانب السوري وقوات سورية الديمقراطية، لمنع عملية انتقال الإرهابيين. يذكر أن القوات المشتركة أكدت في وقت سابق تأمين الشريط الحدودي بين سورية والعراق، ووضع تحصينات وسواتر ترابية وخنادق وأسلاك شائكة، فضلا عن أبراج المراقبة والكاميرات الحرارية والاستطلاع الجوي المتواصل.